الأحد، 21 أبريل 2013

كلمات غير عربية فى القرآن الكريم

كلمات غير عربية فى القرآن الكريم

 

 
م
الكلمة
السورة
أصلها
1
أباريق
الواقعة 18
فارسيه معربة
2
أب
عبس31
مغربية معربة
3
ابلعى
هود 44
هندية معربة
4
أخلد
الأعراف176
عبرية معربة
5
أرئك
المطففين35
حبشيه معربه
6
آزر
الانعام74
أعجميه معربه
7
أسباط
البقرة140
عبرانية
8
إستبرق
الكهف31
أعجمية
9
أسفاراً
الجمعة5
سريانية أو نبطية
10
إصرى
ال عمران 81
نبطية
11
أكواب
الواقعة 18
نبطية
12
أليم
البقرة 10
عبرانية
13
إناه
الاحزاب53
مغربية وقيل بربرية
14
أواه
التوبة 114
حبشية
15
أواب
ص 17
حبشية
16
إبليس
البقرة 34
أعجمى
17
إنجيل
آل عمران 48
أعجمى معرب
18
إسرائيل
المائدة 78
أعجمى عبرانى
19
إبراهيم
البقرة127
أعجمى
20
إسماعيل
البقرة 127
أعجمى
21
إسحاق
البقرة 133
أعجمى
22
إلياس
الصافات123
أعجمى
23
إدريس
الأنبياء85
أعجمى
24
أيوب
الانبياء83
أعجمى
25
بطائنها
الرحمن54
قبطية
26
بعير
يوسف65
عبرانية
27
بيع
الحج40
فارسيه
28
تنور
هود40
فارسية
29
تبشيرا
الإسراء7
نبطية
30
تحت
مريم24
نبطية
31
جبت
النساء51
حبشية
32
جهنم
البقرة209
فارسيه أو عبرانيه
33
حصب
الانبياء98
زنجيه
34
حطة
البقرة58
 
35
الحواريون
المائدة112
نبطية
36
حويا
النساء2
حبشيه
37
درست
الانعام105
يهودية
38
درى
النور35
حبشيه
39
دينار
آل عمران75
فارسيه معربة
40
لاتقولوا راعنا
البقرة104
يهودية
41
ربانيون
ال عمران 79
عبرانيه أو سريانية
42
ربيون
أل عمران146
سريانية
43
رحمان
الفاتحة2
عبرانى
44
الرئس
ق12
أعجمى
45
الرقيم
الكهف9
رومية
46
رمزاً
أل عمران 41
عبرية
47
رهواً
الدخان 24
سريانية
48
الروم
الروم2
أعجمية
49
رنجبيل
الإنسان17
فارسية
50
السجل
الأنبياء104
حبشية أو فارسية
51
سجيل
الحجر74
فارسية
52
سجين
المطففين 8
قال السيوطى غير عربى
53
سرداق
الكهف29
فارسية
54
سريا
مريم24
سريانيةأونبطيةأويونانيه
55
سفرة
عبس15
نبطية
56
سقر
المدثر26
أعجمية
57
سجدا
البقرة58
سريانية
58
سكراً
النحل67
حبشية
59
سلسبيل
الإنسان18
أعجمية
60
سندس
الكهف31
فارسية أو هندية
61
سينين
التين2
حبشيه
62
سيناء
المؤمنين 20
نبطية
63
سيدها
يوسف25
قبطية
64
شطر
البقرة144
حبشية
65
شهر
البقرة185
سريانية
66
الصراط
الفاتحة6
رومية
67
صرهن
البقرة260
نبطية أو رومية
68
صلوات
الحج40
عبرانيه
69
طاغوت
البقرة256
حبشية
70
طفقا
الأعراف22
رومية
71
طوبى
الرعد29
حبشية أو هندية
72
طور
الطور1
سريانية أو نبطية
73
طوى
طه 12
عبرانية
74
عبدت
الشعراء22
نبطية
75
عدن
التوبة 72
سريانية أو رومية
76
العرم
سبأ 16
حبشية
77
غساق
النبأ 25
تركية
78
غيض
هود 44
حبشية
79
فردوس
الكهف 107
رومية
80
فوم
البقرة 61
عبرية
81
قراطيس
الانعام91
قال السيوطى غير عربيه
82
قسط
الأنبياء 47
رومية
83
قسطاس
الإسراء35
رومية
84
قسورة
المدثر51
جيشية
85
قطنا
ص16
نبطية
86
أقفالها
محمد24
فارسية
87
القمل
الأعراف133
عبرية أو سريانية
88
قنطار
أل عمران14
رومية أو سريانية
89
كافور
الإنسان5
فارس
90
كفر
البقرة102
نبطية
91
كفلين
الحديد28
حبشية
92
كورت
التكوير1
فارسية
93
كنز
هود12
فارسية
94
لينة
الحشر5
لغة يهود ويثرب
95
متكأ
يوسف31
حبشية
96
مجوس
الحج17
أعجمى
97
مرجان
الرحمن22
أعجمى
98
المسك
المطففين26
فارس
99
المشكاة
النور35
حبشية
100
مقاليد
الزمر63
فارسية
101
مرقوم
المطففين20
عبرية
102
مزجاة
يوسف88
عجمية أو قبطية
103
ملكوت
يس83
نبطية
104
مناص
ص3
نبطية
105
منسأة
سبأ14
حبشية
106
منفطر
المزمل18
حبشية
107
المهل
الدخان45
مغربية أو بربرية
108
ناشئة الليل
المزمل6
حبشية
109
هدنا
الأعراف156
عبرانية
110
هود
البقرة111
أعجمى معرب
111
هْـَون
الفرقان63
سريانية
112
هيت لك
يوسف23
قبطية أو سريانية أو عبرانية
113
وراء
إبراهيم16
نبطية
114
وردة
الرحمن37
ينسبه الجواليقى وقال ليس عربى
115
وَزَر
القيامة11
نبطية
116
ياقوت
الرحمن58
فارس
117
يحور
الانشقاق14
حبشية
118
يصدون
الزخرف57
حبشية
119
يصهر
الحج20
مغربيه
120
اليم
طه39
سريانية أو عبرية
121
يهود
البقرة113
أعجمى معرب
 

الإعراب فرع المعنى

دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقالللبائع:أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر إن أقللت علفهصبر وإن أكثرت علفه شكر
لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري إذا خلافي الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق فقال له البائع: دعنيإذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك
لطيفة :
(
لا تأكل السمك وتشرب اللبن) مثال نحوي مشهور عند النحاةلكون الفعل تشرب يمكن فيه الجزم والنصب والرفع والسبب في ذلك هو إرادةالمعنى وجاء الإعراب تبعا له 

1- 
هل تريد القول لا تأكل السمك ولاتشرب اللبن

2- 
أم تريد القول لا تأكل السمك مع شرب اللبن 
3- 
أم تريد القوللا تأكل السمك ومباح لك أن تشرب اللبن
 

- 
في المعنى الأول كلا الفعلين ( تأكل وتشرب ) منهي عنه والواو عاطفة
 
- 
وفي المعنى الثاني النهي عن أن يكون أكلكللسمك مصاحبا لشربك اللبن والواو للمعية
 
- 
وفي المعنى الثالت الفعل الأول ( تأكل ) منهي عنه والفعل الثاني مباح والواو استئنافية
 
الأوجه الجائزة فيالفعل تشرب
 :

1- 
الجزم على أن الواو للعطف، عطفت الفعل (تشرب) على الفعل (تأكل) على نية تكرار (لا) الناهية وتحرك الباء بالكسر لالتقاء الساكنين فيكونالمعنى: النهي عن أكل السمك، والنهي عن شرب اللبن

2- 
النصب بأن مضمرة وجوباً علىأنالواوللمعية، ويكون المعنى لا يكون أكلك السمكمصاحبا لشربك اللبن 
3- 
الرفع بالضمة على أن الواو للاستئناف، ويكون المعنىحينئذ : لا تأكل السمك وأنت الذي تشرب اللبن
 ولذلك قالوا : الأعراب فرع عن المعنى.

معكوسات ومدلولات المثنى

البردين ... الصبح و العصر

الذهبين ... الزيت و القمح

الثقلين ... الإنس و الجن

الأسودين ... التمر و الماء

النجدين ... الخير و الشر

الدائبين ... الشمس و القمر

الزهراوين ... البقرة وآل عمران

الأخبثين ... البول والغائط

العتمتين ... الصبح و العشاء

الذبيحان ... اسماعيل بن ابراهيم و عبد الله بن المطلب

الأميران ... المرض و القلب

السبطان ... الحسن و الحسين رضي الله عنهما

الفرقتان ... العرب و العجم

الدارين ... الدنيا و الآخرة

الأصغرين ... القلب و اللسان

كل القادم يدل على ............ الليل والنهار
الجديدان   الأجدّان  الأهرمان    الأصرمان    الردفان الحرسان    العصران   الفتيان  الطريدان  
  الملوين و  الجديدين و الأحدين و العصرين و البردين و القرنين و الأبردين و الخافقين و الدائرين و الحاذقين و الخيطين و هما زنمتا الدهر و ابنا سمير و ابنا سبات .
 

المعنى وعكسه في كلمة واحدة


كلمة تعطي المعنى وعكسه ..!!!

أن تجد كلمة تعطي المعنى وعكسه
فى نفس الوقت ..!


ومن هذه الكلمات :
وراء : خلف أو قدام/ وبه فسر قوله تعالى( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا )أي أمامهم .


عسعس الليل:إذا أقبل بظلامه أو أدبر / ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى:
(والليل إذا عسعس) إذا أقبل بظلامه أو إذا أدبر. روي القولان عن ابن عباس رضي الله عنهما
الصريم: الليل أوالصبح / وبه فسر قوله تعالى( فأصبحت كالصريم )
أي كالليل الأسود وقيل كالنهار فلا شيء فيها .

الغابر :الباقي أو الغائب /. ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى:
(فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين)
أي الباقين في عذاب الله أو الغائبين عن النجاة .

التعزير : أي التعنيف أو التعظيم / ومنهاقوله تعالى:
( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه ... )أي تعظموه.
الأقراء : الحيض أو الأطهار / ولذا اختلفوا في تفسير قوله تعالى:
(والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء )
قال أهل الكوفة: هي الحيض، وهو قول عمر وعلي وابن مسعود .

وقال أهل الحجاز: هي الأطهار، وهو قول عائشة وابن عمر
وقال الشافعي من إن الانتقال من الطهر إلى الحيضة يسمى قرءا .
أسررت الشيء : أخفيته أو أعلنته / وبه فسر قوله تعالى:
( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب) أي أظهروها .

صار : أي جمع أو قطع / وبه فسر قوله تعالى(فصرهن إليك )
قال ابن عباس أي قطعهن ، وقال عطاء: اضممهن إليك .
الرجاء : للرغبة أو الخوف / وبه فسر قوله تعالى :
( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) أي لا تخافون عظمة الله تعالى .

الطرب : الفرح أو الحزن // جاء في المعجم :
الطرب خفة تصيب الإنسان لشدة حزن أو سرور .
الناهل : العطشان أو الذي قد شرب حتى روي ./ وفي المعجم : النَّاهِلُ : العطشان والرَّيان .

العادل : المنصف أو المشرك القاسط عن الحق .
طلعت على القوم : إذا أقبلت عليهم حتى يروك
أو إذا غبت عنهم حتى لا يروك .

شعبت الشيء : أصلحته أو شققته .
الهاجد : المصلي بالليل أو النائم .
الجلل : الشيء العظيم أوالشيء الصغير الحقير .
الصارخ :المستغيث والصارخ المغيث .
الإهماد : السرعة في السير أو الإقامة .

المشترك اللفظي والجناس التام

إنَّ سيبويه (ت 180 هـ) هو أوّل من أشار إلى المشترك اللفظي حيث ذكره في تقسيمات الكلام في كتابه قائلا: "أعلم أنّ من كلامهم اختلاف اللفظين لاختلاف المعنيين واختلاف اللفظين والمعنى واحد واتفاق اللفظين واختلاف المعنيين... واتفاق اللفظين والمعنى مختلف، قولك: وجدت عليه من الموجدة ووجدت إذا أردت وجدان الضالّة "وأشباه هذا كثير" أما ابن فارس(ت 395 هـ) فقد أفرد للمشترك اللفظي بابا خاصا وعرفه بقوله "معنى الاشتراك: أن تكون اللفظة محتملة لمعنيين أو أكثر...) أما أهل الأصول فيذكر السيوطي أنهم عرفوه بأنه ):اللفظُ الواحدُ الدالُّ على معنيين مختلفين فأكثر دلالةً على السواء عند أهل تلك اللغة واختلف الناسُ فيه فالأكثرون على أنه مُمْكِنُ الوقوع لجواز أن يقعَ إما من وَاضِعَيْن بأنْ يضعَ أحدُهما لفظاً لمعنًى ثم يضعُه الآخرُ لمعنًى آخر ويَشْتَهِر ذلك اللفظ بين الطائفتين في إفادته المعنيين وهذا على أنَّ اللغات غيرُ توقيفية وإما مِنْ واضعٍ واحدٍ لغرض الإبهام على السامع حيثُ يكونُ التصريح سبباً للمَفْسدة كما رُوي عن أبي بكر الصديق رضي اللّه عنه - وقد سأله رجلٌ عن النبي صلى الله عليه وسلم وقت ذهابِهما إلى الغار‏:‏ مَنْ هَذا قال‏:‏ هذا رجلٌ يَهْديني .
فهذه التعريفات تبين لنا أن المشترك اللفظي كمفهوم هو اللفظ الدال على أكثر من معنى وبعبارة أخرى هو دلالة دال واحد على مدلولات مختلفة.
2-اختلاف فقهاء اللغة القدماء في ظاهرة الاشتراك اللفظي:
تباينت آراء علماء اللغة القدامى في وقوع المشترك اللفظي فتراوحت بين إثبات المشترك ونفيه واختلفت بين حصره وتوسيعه. فابن جنّي وهو من القائلين بالاشتراك يثبت الاشتراك للحروف والأسماء والأفعال، يقول : "من" و"لا" و"إن" ونحو ذلك، لم يقتصر بها على معنى واحد، لأنّها حروف وقعت مشتركة كما وقعت الأسماء مشتركة نحو الصدى، فإنّه ما يعارض الصوت وهو بدن الميّت وهو طائر يخرج فيما يدّعون من رأس القتيل إذا لم يؤخذ بثأره وهو أيضا الرجل الجيّد الرعية للمال في قولهم: هو صدى مال... ونحوه ممّا اتفق لفظه واختلف معناه، وكما وقعت الأفعال المشتركة، نحو وجدت في الحزن ووجدت في الغضب ووجدت في الغنى ووجدت في الضالة ووجدت بمعنى علمت ونحو ذلك، فكذلك جاء نحو هذا في الحروف" وكذلك المبرد الذي ألف في المشترك كتابا سماه (ماتفق لفظه واختلف معناه) ومثل له قائلا:(وأما اتِّفَاقُ اللفظين واختلافُ المعنيين فقولك‏:‏ وَجدت شيئاً إذا أردت وِجْدان الضَّالة ووجَدْت على الرجل من المَوْجدَة ووجدْتُ زيداً كريماً أي علمت‏.‏ وكذلك ضربتُ زيداً وضربتُ مَثلاً وضربتُ في الأرض إذا أبعدت وكذلك العين عينُ المال والعين التي يُبصر بها وعينُ الماء والعينُ من السحاب الذي يأتي من قِبَل القِبلة وعين الشيء إذا أردتَ حقيقته وعين الميزان) ‏‏، فهذان مثالان يبينان رأي المثبتين ،أما طائفة المنكرين للمشترك اللفظي فيمثلها كل من ابن درستويه (ت 347 هـ) وقد نقل السيوطي رأيه قائلا "قال ابن درستويه في شرح الفصيح - وقد ذكر لفظة (وجد) واختلاف معانيها - هذه اللفظة من أقوى حجج من يزعم أنّ من كلام العرب ما يتفق لفظة ويختلف معناه، لأنّ سيبويه ذكره في أوّل كتابه، وجعله من الأصول المتقدّمة، فظنّ من لم يتأمّل المعاني ولم يتحقّق الحقائق أنّ هذا لفظ واحد قد جاء لمعان مختلفة، وإّنما هذه المعاني كلّها شيء واحد، وهو إصابة الشيء خيرا كان أو شرّا، ولكن فرّقوا بين المصادر، لأنّ المفعولات كانت مختلفة"، ويقول أيضا: "فإذا اتفق البناءان في الكلمة والحروف ثم جاءا لمعنيين مختلفين، لم يكن بد من رجوعهما إلى معنى واحد يشتركان فيه فيصيران متّفقي اللفظ والمعنى".لكن على الرغم من هذا القول إلا أنه يقر بوجود المشترك اللفظي بشكل قليل وشرطه في نظره أن يجيء في لغتين متباينتين وهذا قوله: "ولكن يجيء الشيء النادر من هذا لعلل" وعلة ذلك عنده: "وإنما يجيء ذلك في لغتين متباينتين أو لحذف واختصار وقع في الكلام حتى اشتبه اللفظان وخفي سبب ذلك على السامع وتأوّل فيه الخطأ" [نفس أي المزهر].وتابعه في مذهبه أبو هلال العسكري (ت 395 هـ) حيث قال: "وقال بعض النحويين: لا يجوز أن يدلّ اللفظ الواحد على معنيين مختلفين حتى تضاف علامة لكلّ واحد منهما، فإن لم يكن فيه لذلك علامة أشكل وألبس على المخاطب وليس من الحكمة وضع الأدلة المشكلة إلاّ أن يدفع إلى ذلك ضرورة أو علة، ولا يجيء في الكلام غير ذلك إلاّ ما شذّ وقلّ" كما أنكر المشترك اللفظي أبو علي الفارسي (ت 377 هـ) وهذا رأيه: "اتفاق اللفظين واختلاف المعنيين ينبغي ألا يكون قصدا في الوضع ولا أصلا، ولكنه من لغات تداخلت أو تكون كل لفظة تستعمل بمعنى ثم تستعار لشيء فتكثر وتغلب، فتصير بمنزلة الأصل" .
فهذه الأقوال تبين لنا المنطلقات التي بنى عليها كل فريق رأيه سواء كان من المنكرين للظاهرة أو من المثبتين لها،لكن الجلي والظاهر للعيان هو أن المشترك اللفظي موجود في اللغة العربية بإجماع أكثر العلماء وخير دليل على وجوده وجوده في القرآن الكريم. 
وهذا هو الذي حدا بكثير من الباحثين إلى قبوله والتصريح بأنه"لا معنى لإنكار المشترك اللفظي مع ما روي لنا من الأساليب الصحيحة من أمثلة كثيرة لا يتطرق إليها الشك " "فالمشترك واقع ملموس وحقيقة لا خيال وكثير لا قليل" . فهو إذن من مظاهر سعة العربية في التعبير ودليل على حكمتها بتعبير ابن الأنباري في كتابه (الأضداد).